هذا الاتجاه الجديد المخيف هو نقطة نقاش على مواقع الدردشة على الإنترنت حيث يكتب سكان الإمارات العربية المتحدة استفسارات متعلقة بالإجهاض.
في الحالات الصعبة يمكن أن يلجأ الشخص إلى التدخل الجراحي، وفي تلك الحالة يمكن أن يلجأ الطبيب لعمل قطع صغير جداً وذلك لكي يتم تفريغ من يحتوي عليه الدم والتخلص كذلك من الألم الذي يشعر به الشخص والتخلص من التورم بشكل أسرع.
كما أن الاستهلاك المفرط للكافيين أو معاقرة الكحول يزيد من الخطورة. وكذلك تعاطي المواد المخدرة غير المشروعة، مثل الكوكايين أو الأمفيتامينات.
ولم يتم تطوير حبوب الإجهاض الفعالة حقاً حتى نهاية القرن العشرين، عندما تم فهم العمليات الحيوية كيميائية لانقسام الخلايا، ونموها، ودور الهرمونات في عملية الإنجاب.
وسائل منع الحمل: تهدف مشاريعنا إلى توفير مجموعة متنوعة من وسائل منع الحمل لتلبية الاحتياجات المختلفة لمريضاتنا، بما في ذلك الغرسات، واللولب الرحميّ، وحقن منع الحمل، وحبوب منع الحمل الفموية، والأوقية الذكرية.
شحاذ العين: وهو عبارة عن نتوء يكون أحمر اللون ويظهر في الجفن ويكون السبب الأساسي وراءه هو انسداد الغدد الدهنية، ويوجد به الكثير من العوامل التي يمكن أن تزيد من شحاذ العين ومنها الإصابة بمرض السكري وكذلك الإصابة بالعديد من الأمراض الجلدية المختلفة ومنها الالتهابات، كما أن المواد الكيميائية التي توجد في مستحضرات التجميل يمكنها أن تؤثر على العين بشكل كبير.
البويضة التالفة: ما سبب هذه الحالة؟ الإجراءات الطبية ذات الصلة
ورغم هذه السياسة، لم يبدأ في السنوات التي تلت ذلك سوى عدد قليل جدًا من مشاريع أطباء بلا حدود في توفير رعاية الإجهاض الآمن.
تدحض هذه القصص النزعة إلى اختزال تجارب الإجهاض في إطار وحيد يسعى إلى تنميط النساء اللواتي خضعن إلى الإجهاض ولومهنّ ووصمهنّ. عندما نصغي إلى حبوب السايتوتك في الامارات قصص نساء خضعن للإجهاض في مختلف أنحاء العالم، نزداد يقينًا بأن حبوب سايتوتك بالامارات الوصول إلى رعاية الإجهاض الآمن ضروري ومنقذ للحياة إلى حد بعيد.
"كان طبيبي في فنزويلا قد أخبرني بأن الحمل مرة أخرى يشكل خطراً علي. إذ كنت قد خضعت مسبقاً لأربع عمليات قيصرية. ولو اضطررت لبحثت عن أي مكان لإنهاء حملي".
وفي هذا الصدد، لابد من تسليط الضوء على المعلومات الدقيقة المرتبطة بالإجهاض لكي تصبح سهلة المنال وفي متناول الجميع. إلا أن ذلك يتنافى مع الواقع، فالمعلومات الخاطئة وغير الدقيقة منتشرة بشكل كبير.
تعاني النساء اللواتي يخضعن للإجهاض باستخدام حبوب الإجهاض أو المواد المجهضة الأخرى من النزف والمغص الذي من الممكن أن يستمر لمدة تصل إلى أسبوعين، ومن الآثار الجانبية الشائعة الأخرى ما يلي:
الدكتورة مانيشا كومار، رئيسة فريق العمل المعني برعاية الإجهاض الآمن في أطباء بلا حدود
لم يكن لدي أدنى فكرة عما يجب أن أفعله ، لذلك دخلت على الإنترنت ووجدت جناحًا للولادة في مومباي يتعامل مع كل من الولادات والإنهاءات “.